إجراء عملية الجفن العلوي والسفلي لا يكون فقط للأغراض الجمالية ولكن أيضًا للأغراض الصحية. لأنه إذا كان هناك جلد زائد على الجفن العلوي؛ يشعر الشخص بتعب في عينيه بسبب ثقله ويواجه صعوبة في القراءة. كما أن الحواجب المتدلية أو المقطبة قد تجعل الشخص يبدو قاسيًا أو حزينًا أو متعبًا.
عندما يتعلق الأمر بجمال محيط العين؛ يمكن إجراء التدخلات التجميلية لمشاكل مثل تورم الجفن العلوي، والجلد الزائد، والترهل، والانتفاخ في الجفن السفلي، والتجاعيد والترهل، وتجاعيد قدم الغراب، وخطوط العبوس، وخطوط الجبهة، والكدمات، والغدد الدهنية على الجفن، وتدلي الحاجبين. . بعد إجراء العمليات الجراحية يستطيع الشخص العودة إلى منزله في نفس اليوم. وبما أن العين لا تغطى بضمادة فلا يواجه الشخص مشكلة في الرؤية. ولا توجد ندبات متبقية على الجفن بعد الجراحة. فإن أفضل الأنسجة في الشفاء هي أنسجة الجفن.
جراحة الجفن العلوي. يتم إجراؤها عن طريق إزالة الجلد الزائد على الجفن العلوي وكتلة الدهون التي تشكل الأكياس. تعمل هذه العملية على التخلص من المظهر الذي يعطي الشخص تعبيراً متعباً، مثل الأكياس والجفون المترهلة. يمنح الإنسان مظهراً أصغر سناً وأكثر حيوية. بعد الفحص، سيشاركك طبيبك المتغيرات التي ستؤثر على قرار الجراحة، مثل العمر وحالة الجلد والعوامل الجسدية والطبية الأخرى. في اليوم الرابع بعد العملية يتم إزالة الضمادات ويتمكن المريض من العودة إلى عمله وحياته الاجتماعية بسهولة.